تجددت الآمال والتطلعات بعد موافقة حماس على المقترح المصرى بشأن التهدئة فى قطاع غزة، والذهاب إلى عقد صفقة بين الطرفين تهدف إلى وقف إطلاق النار،
مؤكد أن الإعلام بات من أخطر أسلحة المعارك، وخطورته تزداد فى ظل الصراعات والنزاعات، والمتتبع لما يحدث الآن من عدوان على شعب فلسطين الأعزل الذى يتعرض للاحتلال منذ 1948
ليالى مصر مشروع أعلنت عنه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في إطار استراتيجيتها للحفاظ على الريادة الفنية المصرية، فلما لا ومصر هى وجهة الفن والثقافة الأولى على مستوى الوطن العربى، ومنبع الفنون، ومن أرضها انطلقت كل الألوان الفنية والأشكال الموسيقية إلى الدنيا كلها.
أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن مشروع ليالى مصر يحقق العدالة الفنية في مختلف محافظات الجمهورية، وبمثابة بوابة فنيّة تروّج للسياحة الداخلية والخارجية، مشيرا إلى أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تبذل مجهودات مضنية فى استعادة الريادة للفن المصرى..
حديثنا عن مشروع "ليالى مصر" يجب أن لا ننظر إليه باعتباره حدث غنائى فحسب، بل التطوّرات والتغيّرات التي يشهدها عالمنا اليوم تتطلب زيادة الحاجة للقوى الناعمة، خاصة أن هذا المصطلح لم يعد يقتصر على الجانب السياسى والدبلوماسى أو العسكرى فقط، إنما أصبحت هناك روافد وتجليات عدة للقوة الناعمة، خاصة الفنية والسياحية، إضافة إلى الدراما والإعلام والثقافة.
أكد الكاتب الصحفي أحمد التايب أن الدولة المصرية وظفت ثقلها السياسي والاستراتيجي لدعم القضية الفلسطينية، ليس منذ الأزمة الراهنة وإنما طيلة الصراع الممتد منذ 1948،
الأول من مايو من كل عام يوم ولا كل الأيام ينتظره العمال بفارغ الصبر، حيث الاحتفال بإنجازاتهم وبما تقدمه سواعدهم من عطاء وبناء، فلما لا وقد باتوا أيقونة الجمهورية الجديدة
لمن لا يعرف الإنترنت المُظلم أو - الويب المظلم - أو – الدارك ويب - هو جزء من الإنترنت يتيح للمستخدمين إخفاء هويتهم وموقعهم الجغرافي عن بعضهم بعضًا وعن هيئات إنفاذ القانون ما يجعل من الصعب تتبع الأنشطة على شبكاته وتنتشر عليه الممارسات غير القانونية..
كلنا أمل أن يكون المنتدى الاقتصادى العالمى بالسعودية صيحة حقيقية فى وجه ازدواجية المعايير للمجتمع الدولى وخطوة نحو ضبط إيقاع العالم لتحقيق الأمن والسلم الدوليين..
لاشك أن ذكرى تحرير سيناء واحدةٌ من أعظم وأشرف الملاحم العسكرية والدبلوماسية في تاريخ الدولة المصرية، ومحل فخر واعتزاز لكل مصري مُخلص، فلما لا وقد جسدت قيمة وعظمة المصريين في الذود عن الوطن والحفاظ على كرامة ومقدرات الشعب.
نقول هذا بعد أن أقر مجلس النواب الأمريكى بأغلبية الحزبين الديمقراطى والجمهورى حزمة مساعدات أمنية بقيمة 95 مليار دولار لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان، وهى كالتالى 61 مليار دولار لأوكرانيا
علينا أن لا نعول كثيرا على الولايات المتحدة ولا على تصريحاتها البراقة والمراوغة، فبات الكل يُدرك أن سياستها قائمة على إدارة الصراع وليس إنهاؤه والاستثمار في الأزمات، وأنها ثبتت بالفعل أنها صديق دائماً ما يخون
أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن الموقف المصرى ثابت وحاسم من دعم القضية الفلسطينية بكل المسارات والأصعدة، وأن التكامل والعملىالعربى المشترك ضرورة لمواجهة التحديات والتهديدات
في إطار التصعيد بين إسرائيل وإيران الراهن،
في ظل عالم يموج بالصراعات والمتغيرات يعيش السودان مأساة كبيرة على كافة الأصعدة، فالأرقام باتت مرعبة ومزعجة وتنذر بكوارث صحية واجتماعية وسياسية،
السبيل الوحيد لإنقاد المنطقة من نشوب حرب إقليمية هو السكوت الدولى والصمت الأممى تجاه ما يحدث ويدور في غزة لأن طول أمد الحرب في غزة يُزيد – قطعا – من حدة التصعيد، ويجعل المنطقة والإقليم على برميل بارود قابلا للانفجار في أي وقت،
ليكون السؤال الأخطر الآن.. ماذا لو خرج التصعيد الإيراني الإسرائيلى عن السيطرة؟
مكمن الخطر هو أنسنة القضيية الفلسطينية بل أنسنة حرب غزة، وهذا يتجلى في فعل وقول الولايات المتحدة، حيث نجدها تسمح لإسرائيل باستمرار العدوان، وتدعمها بالسلاح والمال، وفى نفس الوقت تريد أن تحول القضية إلى قضية إنسانية فحسب، فترسل بعض المساعدات الغذائية سواء عن طريق البحر أو الجو
التقت الأسرة المصرية على مائدة الإفطار في حضور الرئيس السيسى، في جو يسوده الحب والدفء وفى ظل خطاب اتسم بالمصارحة والمكاشفة، وبعث برسائل مليئة بالطمأنينة حول ما يدور من أحداث وتحديات وأوضاع داخلية وخارجية،
الفقير عندما يخرج زكاة الفطر مؤكد أنه يستشعر جمال العطاء، ويعلم أن هناك من هو أقل منه فيحمد الله تعالى على ما هو فيه، ويكفى أن هذه الفريضة تعزز من التكافل المجتمعى، فما من أسرة ولا بيت إلا يسعى ويبحث عن كل فقير